حرية التعبير والإخفاق العربي فيها
بسبب هذا الفشل، لا تزال أسئلة حرية التعبير العربية معلقةً من دون أجوبة حاسمة، بعدما اختطفتها الأجواء الانتقالية الطويلة والصعبة التي هيمن عليها الاضطراب السياسي والصراع الأهلي، الناشئان من النجاح في إطاحة القديم، لكن العجز عن المجيء بالجديد.