إسماعيل سعد

محام عراقي يُمارس المحاماة منذ عام... بدأ عمله في المرصد العراقي لحقوق الإنسان منذ عام ٢٠١٩ عندما حصل على تدريبات في استخدام الآليات الدولية في الدفاع عن حقوق الإنسان، ثم أصبح أحد موظفي المرصد الثابتين ومسؤول الملف القانوني.

وسام الملا

صحافي عراقي، بدأ العمل في الصحافة عام ٢٠٠٧. يعمل منذ عام ٢٠٠٨ مراسلاً في مجلس النواب العراقي لصالح مجموعة من وكالات الأنباء. كما عمل مسؤولاً للعلاقات في عدد من المؤسسات المحلية والعربية بما فيها mbc عراق.

عدنان جعفر

اختصاصي في مجال بناء القدرات، وقد أدار العديد من البرامج التدريبية في قطاع المنظمات غير الحكومية، بالاضافة إلى قطاع الشركات والإعلام. عدنان أيضاً هو باحث ومترجم أدبي، وهو يحمل شهادتي بكالوريوس في مجالي تكنولوجيات المعلومات والتقنيات الإحيائية. اللغة العربية هي لغته الأم وهو يتقن أيضاً اللغة الانجليزية.

حرية الصحافة في العراق: عقدان من الدم والإفلات من العقاب

ومنذ 2003 وصولاً إلى اليوم، سُجلت المئات من حالات قتل الصحافيين وملاحقتهم واعتقالهم وحتى تغييبهم، وكذلك مداهمة مقرات وسائل إعلام وإغلاق وحرق بعضها لأسباب تتعلق بنوع تغطياتها وخطها التحريري.

بيان صحافي بشأن مسودة قانون حرية التعبير عن الرأي والتظاهر السلمي

يتحتم على مجلس النواب اتباع الآليات الشفافة في الاستماع لآراء أصحاب المصلحة، وتشريع قوانين تنسجم مع ما جاء في الدستور العراقي، وهذا ما نأمله.

انفوجراف.. ما هي أبرز الملاحظات على مسودة قانون حرية التعبير عن الرأي والتظاهر السلمي؟

مياه العراق ملوثة بالبِراز والنفط والمخلفات الطبية

ليس حال سكان ديالى أفضل من حال سكان البصرة أو بقية المدن العراقية التي تعاني من التلوث، فالمحافظة المحاذية لإيران والتي تشكو دائماً قطع الحكومة الإيرانية الإمدادات المائية عن أنهرها وروافدها، تعاني من مشكلة التلوث وانخفاض مناسيب المياه.

الجميع ضدهن.. من يحمي النساء في العراق

لم تجد المرأة في العراق حماية من مؤسسات الدولة، التي باتت هي الأخرى شريكة وفي أحيان كثيرة في الجرائم المرتكبة ضدها، فلطالما أهملت السلطات ملاحقة ومحاسبة ومعاقبة الجناة، وأسهمت في إفلاتهم من العقاب.

على قضاء إقليم كوردستان العراق إنصاف صحافياً كشف كارثة الأخطاء الطبية

لم يذكر عبد الكريم اسم الطبيب الذي رفع الدعوى القضائية ضده، لكن محامي الطبيب اعتمد على تعليقات المواطنين ومشاركاتهم للتقرير التلفزيوني، وبالتالي لا يتحمل الصحافي أي تبعات قانونية على ما كتبه الناس.